رامي أبو الوليد

أقلامهم

ميسي ضحية الحب الأعمى

رامي أبو الوليد فإن كان فيكم بعلُ ليلى فإنني وذي العرش قد قبّلت فاها ثمانيا”.. ربما لو كان قيس بن…

زر الذهاب إلى الأعلى