ناطق عمليات تحرير الساحل يعرض آخر المستجدات الثلاثاء 26 مارس

#معين_برس | #دوت_كوم

عاجل وهام : الثلاثاء الموافق السادس والعشرون من مارس 2019م .

صفعة او مأزق سميها ما شئت تضع لوليسغارد #غريفيت في عنق الزجاجة.

ماذا بعد يا لوليسغارد ماذا بقي من حجج ومبررات غريفيت.

تنصل والتفاف المليشيات بالرد على النسخة المعدله.

وعلى ضوء ذلك، لم تجد المليشيات الانقلابية اي مكيدة للمراوغة والتنصل والهروب. كما اعتادت في كل اتفاق.

كما تفأجات المليشيا للمرة الثانية بموافقة الفريق الحكومي والذي اربك المليشيات الانقلابية اغلق عليه أبواب.

جاء رد مليشيات الحوثي الانقلابية على الافكار والتعديلات الجديدة التي طرحها المبعوث #جريفيث ولوليسغارد رئيس لجنة إعادة الإنتشار.

والذي شكل صفعة مدوية على المبعوث الأممي والجنرال #لوليسغارد ولاسيما بعد عرض واطلاع التعديلات فريق الميليشيات الانقلابية مسبقاً هذا كانت نقطة الخلاف بين الفريق الحكومي ورئيس لجنة إعادة الإنتشار.

أولا : رفض الحوثيون المقترح الجديد باعتباره خروجا عن مباديء اتفاق ستوكهولم، وقالوا ان الخطة المعدلة من شأنها اطالة مدة تنفيذ الاتفاق…

ثانيا : عدم إمكانية دخولهم إلى مناطق سيطرة قوات الشرعية بحجة وجود خلافات وثارات شخصية قديمة وهذا يجعل فريق المليشيات بوضع غير مستقر ومقلق.

ثالثاً : رفضهم القاطع دخول مراقبين من الجانب الحكومي.

رابعاً : السماح بمراقيين دوليين لا يتعدو خمسة في كل ميناء.

* نذكر ببنود المرحلة الأولى من النسخة المعدلة…

* تتضمن نشر مراقبين من الاطراف بما في ذلك الجانب الحكومي للرقابة الدائمة على موانيء الحديدة”

* وتتضمن التعديلات المقدمة من المبعوث الأممي إلى اليمن مارتن غريفيث، انسحاب الحوثيين من مينائي الصليف ورأس عيسى لقوات خفر السواحل المتواجدة هناك، على أن يسمح لمراقبين حكوميين ودوليين التحقق الدائم من موثوقية الإجراءات وهوية الطواقم الأمنية المنتشرة في المينائين.

* كما تتضمن انسحاب الحوثيين من مينائي الصليف ورأس عيسى كخطوة أولى لتنفيذ اتفاق إعادة نشر القوات على مرحلتين من موانيء ومدينة الحديدة.

* وتنص الخطة أيضا على تسليم خرائط بالألغام المزروعة بدءا بالمناطق الحرجة على طريق مرور القوافل الانسانية بين #موانئ_الحديدة والعاصمة صنعاء والمحافظات المجاورة.

* من حائط وضاح الدبيش الناطق باسم عمليات تحرير الساحل الغربي علي #فيسبوك

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى