الكاتب حسن قاضي يكشف بالارقام: #تركة_صالح
حسن صالح قاضي
(16251) مدرسة..
(111) معهداً مهنياً وتقنياً وصحياً.
(11) جامعة حكومية، تتكون من مائةٍ وثمانِ كليات، هي جامعات صنعاء وعدن وتعز والحديدة وحضرموت وذمار وصعدة وعمران ، وإب وحجة والبيضاء، إضافة إلى سبع عشرة كلية مجتمع شملت معظم محافظات اليمن.
(13300) منشأة صحية عامة حكومية إضافة إلى توسعة وتطوير المستشفيات الكبرى في عواصم المحافظات، والاهتمام بالكادر الطبي تأهيلاً وتدريباً.
(16412) سته عشر الفاً وأربعمائة واثنا عشر كيلو متراً من الطرق الاسفلتية و (75600) خمسة وسبعون الفاً وستمائة كيلو متر من الطرق الحصوية والترابية ، أبرزُ هذه الخطوط الاسفلتية، الخط الساحلي الدولي الممتد من ميدي على الحدود السعودية شمال غربي اليمن، إلى باب المندب جنوباً ومن باب المندب حتى صرفيت بمحافظة المهرة على الحدود مع سلطنة عمان بما فيها الأنفاق الأربعة التي ساهمت في اختصار الخط الساحلي نتيجة اختراقها السلسلة الجبلية الممتدة على طول طريق سيحوت نشطون، بطولٍ يتجاوزُ ألفين وأربعمائة كيلو متر، والخط الصحراوي الممتد من صنعاء مارب سيئون شحن بمحافظة المهرة والذي يربط اليمن بسلطنة عمان البالغُ طوله ألفاً وأربعمائة كيلو متر.. إضافة إلى عشرات الخطوط وشبكات الطرق الأخرى التي تربط جميع المحافظات والمديريات مع بعضها البعض..
بلغ عدد الملاعب في الجمهورية (198) منها (12) ملعباً دولياً و(19) ملعباً بمدرجات ، وبلغ عدد الصالات الرياضية (30) صالة رياضية ، وغيرها من المنشآت الرياضية على اختلاف أنواعها .
24 ميناءً ومطاراً أبرزها مطار صنعاء وعدن والحديدة وتعز والريان وسيئون بحضرموت وسقطرى وصعدة ،وموانئ عدن والبريقة والمنطقة الحرة بعدن والحديدة والصليف واللحية ورأس عيسى والمكلا والضبة بحضرموت والمخا ونشطون وسيحوت وبلحاف وميدي وغيرها..
ثاني أكبر مشروع في الإقليم والوطن العربي لتصدير الغاز المتمثل بمشروع ميناء بلحاف الذي بلغت تكلفته خمسة مليارات دولار ، وافتتحه الزعيم علي عبدالله صالح عام ألفين وتسعة حيث كان يوفر إيرادات بنحو ملياري دولار سنوياً، على أن تصل إلى خمسة عشر مليار دولار عام ألفين وخمسة وعشرين..
الكهرباء ،تم ربط معظم عواصم محافظات الجمهورية بالشبكة الكهربائية، إلى جانب عددٍ كبير من المديريات والأرياف ، وتم إنشاء محطات التوليد الكهربائية اهمها محطة مارب الغازية التي بلغ انتاجها أربعمائة ميجا في مرحلتها الأولى، ومحطات راس كثيب في الحديدة والمخا والريان وسيئون وحزيز بصنعاء، ومحطات أخرى بلغ انتاجها مجتمعة ألفاً وثلاثمائة وثمانية وسبعين ميجا.
وفيما يتعلق بالإسكان ، فقد شهد حكم الرئيس الصالح اهتماماً بهذا القطاع الهام تمثل في إنشاء عدد من المدن السكنية كان آخرها في محافظات عدن وتعز وحجة والجديدة وحضرموت سميت بمدن الصالح السكنية لذوي الدخل المحدود.