بالأرقام.. نحس ويمبلي وتوهج راشفورد يرعبان نيوكاسل

معين برس:

يأمل مانشستر يونايتد في الفوز بأول ألقابه الكبرى منذ عام 2016، عندما يواجه #نيوكاسل يونايتد مساء غد الأحد على ملعب ويمبلي، في نهائي كأس رابطة الأندية الإنجليزية المحترفة.

وفيما يلي، نستعرض أبرز الحقائق والإحصائيات حول هذه المباراة:

  • ستكون هذه المواجهة الـ19 بين الفريقين، في كل من نهائيي كأس الرابطة وكأس الاتحاد الإنجليزي.

وقد التقى الفريقان في نهائي كأس الاتحاد عام 1999، عندما فاز مانشستر يونايتد (2-0) ليضمن ثلاثية الدوري والكأس ودوري أبطال أوروبا.

  • فاز مانشستر يونايتد بمباراتين من مواجهاته الـ3 في كأس الرابطة أمام نيوكاسل، مقابل هزيمة واحدة.

وهذه المباراة الأولى بين الفريقين في كأس الرابطة، منذ فوز مانشستر يونايتد 2-1 على أرضه، في سبتمبر/أيلول 2012.

  • هذه أول مباراة نهائية لنيوكاسل يونايتد في كأس رابطة الأندية منذ عام 1976، ما يشكل أطول فترة بين مباراتين نهائيتين لفريق واحد في تاريخ البطولة.

وخسر نيوكاسل آخر أربع نهائيات كبرى (1974 و1998 و1999 في كأس الاتحاد الإنجليزي، ونهائي كأس رابطة الأندية 1976)، منذ فوزه بنتيجة 6-2 في مجموع المباراتين بنهائي كأس المعارض (كأس الاتحاد الأوروبي سابقا) في عام 1969 ضد أويبيست المجري.

يخوض مانشستر يونايتد عاشر مباراة نهائية في كأس الرابطة، ووحده ليفربول لعب نهائيات أكثر في هذه المسابقة (13).

ويتفوق كل من ليفربول (9) ومانشستر سيتي (8) فقط في عدد مرات إحراز اللقب على مانشستر يونايتد (5)، بينما خسر آرسنال (6) وتوتنهام (5) مباريات نهائية أكثر في كأس رابطة الأندية مقارنةً بالشياطين الحمر (4).

  • خسر نيوكاسل يونايتد آخر 8 مباريات له في ويمبلي، وهي أطول خسارة على الإطلاق لفريق واحد على الملعب ذاته في التاريخ.

وكان آخر فوز له هناك، في نهائي كأس الاتحاد الإنجليزي 1955 أمام مانشستر سيتي، أي قبل 67 عامًا و295 يومًا من موعد نهائي الموسم الحالي.

  • ستكون هذه المباراة الـ53 لمانشستر يونايتد على ملعب ويمبلي (كملعب محايد فقط)، أي أكثر من أي فريق آخر بـ11 مباراة على الأقل.

وفي الوقت نفسه، من المقرر أن يصبح مانشستر يونايتد الفريق الثالث الذي يلعب 20 مباراة (محايدة) على الملعب، منذ إعادة افتتاحه في عام 2007، بعد تشيلسي (28) ومانشستر سيتي (21).

  • منذ موسم 2009-2010، عندما خاض مدرب نيوكاسل إيدي هاو مباراته الأولى في كأس الرابطة، لم يحقق أي مدرب انتصارات في هذه البطولة أكثر مما حققه (22، بالتساوي مع بيب جوارديولا).

وهو يتطلع لأن يصبح أول مدرب إنجليزي يفوز بالكأس، منذ ستيف مكلارين في الموسم 2003-2004 مع ميدلسبره، حيث خسر المدربون الإنجليز 5 نهائيات منذ ذلك الحين (جيويل، ريدناب، باركنسون، سميث، مايسون).

  • من المقرر أن يصبح مدرب مانشستر يونايتد، إريك تين هاج، أول هولندي يتولى مسؤولية فريق في نهائي كأس رابطة الأندية الإنجليزية.

وفاز المدربون الهولنديون بثلاث من المباريات النهائية الأربع لهم في كأس الاتحاد الإنجليزي (رود خوليت في 1997، جوس هيدينك في 2009، لويس فان جال في 2016).

وكان خوليت مدربا ليوكاسل، عندما خسر أمام مانشستر يونايتد 0-2، في نهائي كأس الاتحاد الإنجليزي عام 1999.

  • سجل كالوم ويلسون، مهاجم نيوكاسل، هدفا على ملعب “ويمبلي” لصالح إنجلترا ضد الولايات المتحدة الأمريكية، في نوفمبر/تشرين الثاني 2018.

وقد يصبح ثالث لاعب يسجل لكل من نيوكاسل وعلى المستوى الدولي في هذا الملعب، بعد جاكي ميلبورن وروبرت لي.

  • ساهم ماركوس راشفورد، لاعب مانشستر يونايتد، في تسجيل 18 هدفًا خلال آخر 15 مباراة خاضها في كأس الرابطة، حيث سجل 12 وصنع 6.

وفي هذا الموسم وحده، سجل الدولي الإنجليزي 5 أهداف وقدم تمريرتين حاسمتين، خلال 5 مباريات بكأس الرابطة، بمعدل هدف أو تمريرة حاسمة كل 40 دقيقة.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى