حراك الاقيال الفاعل الاجتماعي السياسي الجديد الذي سيحقق التوازن في المعادلة.. “1”
مصطفى محمود
اليمنية ستجعله طرفاً قوياً في معادلة الصراع، كونها نافذه لم يسبق لمكون أو حزب أو حكومة جعلتها منطلقا لها غير حراك الاقيال وحلال عامين فقط من الآن سيكتمل طابعه الشعبي الذي يمتلك قوة الصمود والضغط والتأثيير.
الســؤال: هل سيتطور حراك الاقيال من التوعيه الفكريه الى المشاركه السياسية الفاعله؟. هذا ماسنجيب عنه في المقال القادم ان يشاء الله..
استودعكم الله الى ان نلتقي..