#الحرية_للأسدي
#فتحي_بن_لزرق
هذا الضابط يدعى عبدالله الاسدي..
كان له الفضل بعد الله في ان تتحول قضية الشهيد عبدالله الاغبري إلى قضية رأي عام.
بعد ان شعر بإن القضية في طريقها إلى المماطلة قرر نشر الفيديوهات الخاصة بواقعة القتل.. وخير مافعل..
تحولت القضية إلى قضية رأي عام.
المؤسف انه اليوم قيد الاعتقال وتهمته الانتصار للضحية..
كنا في انتظار تكريمه لكن فوجئنا بسجنه ظلما وعدوانا.
اخوتي أبناء اليمن كافة.
مثلما انتصرتم للشهيد عبدالله الاغبري ، نحتاج اصواتكم اليوم وحضوركم دفاعا عن الضابط “عبدالله الاسدي” المعتقل ظلما وعدوانا.
تهمته الوحيدة انه نشر الحقيقة وانتصر للشهيد الاغبري.
فلنكن على قلب رجل واحد دفاعا عن الضابط الاسدي..
وليكن صوتنا واحدا.
اطلقوا سراح الاسدي.
تضامنوا معه.
الحرية للأسدي..
* من حائط الكاتب على فيسبوك