الفنانة درة تساعد معجبة بالحصول على سوار ذهبي “القصة”

معين برس:

تواصل الفنانة درة التونسية، التواصل مع متابعيها ومحبيها عبر حساباتها الرسمية على مواقع التواصل الاجتماعي، حيث تنشر بين الحين والآخر صورها وتطلعهم على آخر اخبارها الخاصة.

وفي لفتة إنسانية ونبيلة من درة، وفي تواصل ليس من المعتاد أن يحدث بكثرة، منحت درة إحدى معجباتها الفرصة للفوز بسوار من ذهب.

القصة كانت من خلال إحدى صفحات المجوهرات، بالمملكة الهاشمية الأردنية، والتي أطلقت مسابقة عبر صفحتها الرسمية، ووضعت شرطاً لها.

طلبت صفحة المجوهرات من المتسابقين المشاركين في مسابقة الفوز بسوار من ذهب، أن يذكروا اسم أحد المشاهير في تعليق، بشرط أن يرد ذلك المشهور صاحب الصفحة الموثقة عليهم في نفس التعليق.

أشارت إحدى المتابعات للصفحة، إلى الفنانة درة في تعليق، حيث كتبت صاحبة التعليق اسم درة للمشاركة في المسابقة، واضعة بجواره مجموعة من القلوب.

وفي مفاجأة من درة، ردت على صاحبة التعليق بأمنياتها لها بالفوز، قائلة: “حظ وفير للفوز”.

مواقف درة مع المعجبين

درة من الفنانات اللاتي يمتكلن رصيدا من التواصل مع المعجبين، بصورة قد تكون محسوبة ولكن لها بعض المواقف الشهيرة.

وكان من أبرز تلك المواقف، هو ردها على متابعة في شهر أبريل 2021،  إطلالاتها.

مؤكدة أنه ذوق رديء وغريب ولا يليق بواجهة دعائية مثل درة لصالح ماركة عالمية مثل شوبارد التي كانت ترتدي بعض قطع المجوهرات الخاصة بها، ولفتت المتابعة إلى أنه لا بد أن هذه الصورة التقطت بعيدا عن إشراف دار المجوهرات الشهيرة، حيث ظهرت درة مرتدية ساعة وسوارًا على معصمها، فوق أكمام البلوزة البيضاء التي ارتدتها.

وطالبها معجبو درة بأن تتحدث بأسلوب أفضل، قبل أن تتدخل درة نفسها وترد عليها قائلة: “تم التقاط هذه الصورة في باريس مع فريق شوبارد ومصمم الأزياء هو الذي اختار الملابس بالإضافة إلى المجوهرات والساعات، ومن المألوف ارتداؤه على كم القميص! يمكنكم مشاهدة جوليا روبرتس وجميع سفراء شوبارد الجدد وأنا جزء منهم والموجودين على موقع شوبارد الرسمي.

معجب يدخل السجن بسبب درة

وفي موقف آخر لمعجب مع درة، كشفت أن احد معجبيها دخل السجن بسبب إلحاحه على الزواج منها.

وأوضحت درة التونسية خلال الاحتفال بنجاح أحد مسلسلاتها الحديثة، وهو حكاية غالية والذي ناقش قضية الزواج عبر الإنترنت أنها مرة ببعض القصص العاطفية قبل استقرارها في مصر وصل أحدهم إلى دخول معجب بها إلى السجن.

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى