نحت الخصور.. 10 فنانات عربيات
معين برس | متابعات:
تتسابق النجمات العربيات لمواكبة صيحات الجمال والموضة ليبدون بالشكل المُرضي أمام جماهيرهن، لكنّ سباقًا جديدًا احتدم بين هؤلاء النجمات يكمن في الوصول إلى الوزن المثالي والتخلص من السمنة، وهذا الوزن لا يكون بخسارة مزيد من الكيلوغرامات وحسب، فلدى النجمات أولية أخرى أثناء تنزيل أوزانهن تكمن في الاهتمام بمنطقتي الورك والخصر على حساب بقية الجسد، فهن يطمعن بمستوى من الرشاقة والأنوثة في الوقت نفسه، ولن تكون تلك الأنوثة بمستوى الطاغي دون قوام منحوت وجذاب.
الفنانات لا يترددن بمشاركة متابعيهن بحصص التدريب الخاصة بهن، ومن خلال مقاطع الفيديو المشاركة يظهر جيدًا أن لتلك المناطق اهتمامًا ليس لغيره، ومن خلال هذا التقرير رصدنا قائمة تضم 10 فنانات خسرن أوزانهن ونحتن قوامهن ليبدون بشكل مختلف عمّا اعتاد عليه الجمهور:
نسرين طافش
إلى جانب جمالها الملفت، تتعمّد طافش بذل المزيد من الجهد للمحافظة على مستوى رشاقتها الذي يجلب لها الكثير من الرضا تجاه نفسها، ولعله من الملفت للناظر كيف أن نسرين لديها قوام منحوت تتمناه الكثيرات.
سوزان نجم الدين
منذ إطلالاتها الأولى على الشاشة السورية، كان لسوزان حضور ملفت على مستوى الجمال والرشاقة، ولكن الرهان بالنسبة لها كان يكمن في الحفاظ على ذلك الوزن وخاصة مع تقدمها في العمر، وهذا فعلًا ما نجحت وتفوقت به، فلا تترد عند حضورها أي محفل من ارتداء ما تريده بجسدها المنحوت، فهي أيقونة للرشاقة والأنوثة الطاغية.
سمية الخشاب
تقلبات عدة مر بها جسد الخشاب، أبرزها فترات تلقيها لدواء الكورتيزون؛ ما أثر سلبًا على وزنها الذي وصل لمستويات زائدة، لكن وبإصرار منها عادت لتتربع على عرش الفنانات الأكثر رشاقة وجمالًا.
أحلام الشامسي
دائمًا ما تثير الفنانة الإماراتية الجدل بحضورها وتصريحاتها المختلفة، لكنها مؤخرًا كان وزنها وراء آخر حالات الجدل التي أثارتها، فلم يعتد الجمهور على تلك الرشاقة الجسدية وذلك القوام المنحوت الذي أطلت به الفنانة مؤخرًا في محافل وبرامج عدة، وعلى الرغم من الأسئلة الكثيرة التي وجهت لها لمعرفة سر تلك الرشاقة إلا أنها فضلت إبقاء الأمر سرًا حتى الآن.
إلهام الفضالة
الفنانة الكويتية التي بدأت مشوارها الفني مبكرًا لم تبدأ مشوارها الرياضي إلا متأخرًا رغم استياء الفنانة من وزنها طيلة الفترة السابقة، لكن الأمر الفارق حدث عندما قامت بإجراء جراحة لمعدتها في سبيل إنقاص وزنها وقد نجحت بالفعل؛ إذ ظهرت مؤخرًا بإطلالة مليئة بالخفة والجمال والقوام الفاتن بعد أن وصلت إلى الوزن المثالي الذي كانت تتمناه.
وفاء موصللي
تجاوزها سن الأربعين ولعلها الخمسين، لم يمنع الفنانة السورية من الالتزام بنظام غذائي ورياضي يحقق لها ما كانت تؤجله طيلة فترة شبابها من الوصول لهذا القوام الفاتن والرشيق، وما يشي برغبتها في هذا الوزن هو عدم ترددها في مشاركة باسم ياخور الرقص في برنامج “أكلناها” الذي شاركت به مؤخرًا.
ديما قندلفت
ليس صعبًا ما وصلت إليه ديما من جسد رشيق؛ فهي عادة لا تتمتع إلا ببعض الكيلوغرامات، لكن الغضافة كانت بظهور آثار الرياضة التي أضفت مزيدًا من الرشاقة والخفة على قوامها.
مي عز الدين
عنوان للتناقضات بين ما تأكله وما تحصل عليه من قوام، فالفنانة المصرية لا تتردد في الأكل في جميع المناسبات، بينما جسدها دائم التردد في الزيادة.
غادة عبد الرازق
لديها عالمها الخاص المليء بالإتيكيت والفخامة، ومؤخرًا بالرشاقة، وما يميز قوامها المنحوت هو طولها الفارع وتمتعها برقبة طويلة جعلت من رسمة جسدها مختلفة عن بقية الفنانات.
وفاء عامر
لم تفقد وزنها وحسب، بل أيضًا بعض جمالها بحسب الكثير ممن وقف على شكلها قبل وبعد فقدانها الوزن، ولكن يبقى لجسدها مكانته من حيث الرشاقة والأنوثة.
* المصدر: وكالة رم للانباء